2021-08-22
أكد اقتصاديون ورواد أعمال لـ«الرؤية»، أن هناك 10 فوائد محلية وإقليمية لنجاح معرض إكسبو 2020 دبي وذلك بعد مرحلة من تأثر الاقتصاديات حول العالم بتداعيات جائحة كورونا، موضحين أن تلك العوامل تتمثل في: توجيه الأنظار لقوة الاقتصاد الإماراتي وتعزيز مكانته الدولية، تنشيط القطاع السياحي، الوصول بإشغالات الفنادق والمطارات لأعلى مستوياتها على الإطلاق، ارتفاع الطلب على العقارات السكنية والفاخرة، زيادة دعم المبدعين والموهوبين وجذبهم للإقامة بالدولة، تعزيز التعاون التجاري بين دول منطقة الشرق الأوسط والعالم، ارتفاع السيولة بالبنوك المحلية، خفض معدلات البطالة وزيادة معدلات توفير فرص العمل، جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية للإمارات وللمنطقة ككل، ودعم الاقتصاد الرقمي بالمنطقة وبالدولة ككل.
وأكد عضو المجلس الاستشاري الوطني لمعهد الاستثمارات والأوراق المالية البريطاني بالإمارات، وضاح الطه، لـ«الرؤية»، أن إقامة معرض إكسبو 2020 دبي في أكتوبر سيكون له انعكاس إيجابي ودور كبير في دعم قطاع السياحة والفنادق حيث يتزامن موعده مع تحسن الطقس بالبلاد وهذا سيجذب المزيد من الزائرين، متوقعاً أن يقوم الحدث في دعم قطاع الطيران وارتفاع مستويات إشغاله بشكل لافت، وخلقه لزيادة الطلب على الوحدات العقارية السكنية وجذب استثمارات أجنبية مباشرة ودعم الاقتصاد الرقمي.
ومن جانبها، قالت الخبيرة المصرفية، عواطف الهرمودي، لـ«الرؤية»، إن هذا الحدث الدولي سيكون له فوائد على مستوى العالم وعلى المستوى العربي، حيث من المتوقع أن ترتفع السيولة بالقطاع المصرفي، إضافة لتدفق المشاريع الصغيرة إلى المنطقة وزيادة التعاون مع الدول والتبادل التجاري بينها، مرجحة أن يساهم الحدث في زيادة فرص العمل للمواطنين والمقيمين، وإبراز قوة الاقتصاد الإماراتي عالمياً. وحذرت من الاختراقات للحسابات البنكية والتعامل مع الرسائل الهاتفية بحذر في تلك الفترة.
وبدوره، توقع الخبير الاقتصادي والمدير التنفيذي لشركة سولت للاستشارات المالية، طارق قاقيش، لـ«الرؤية»، أن يساهم الحدث بشكل كبير في تنشيط القطاع السياحي بدبي ودولة الإمارات بشكل عام، مبيناً أن هذا الحدث وفر فرصاً كبيرة لمشاركة القطاع الخاص بالمشاريع الحكومية، كما ساهم في زيادة فرص العمل المختلفة.
ورجح أن تبهر إمارة دبي والدولة ككل العالم والزائرين ليس فقط خلال فعاليات المعرض بل من حيث البنية التحتية من طرق، ومواصلات، واتصالات، وسهولة الأعمال التجارية، مشيراً إلى أن الحكومة قامت بإعادة التخطيط الاستراتيجي للحدث بشكل رئيسي، كما قامت بوضع خطط للتوسع في البنية التحتية خاصة ببناء الفنادق الجديدة وهو ما يؤكد أن أكثر القطاعات المستفيدة من الحدث هو قطاع الضيافة والسياحة ككل.
وقال محلل أبحاث الاستثمار لدى «سنشري فاينانشال»، يوغيش خيراجاني، إن هذا الحدث الضخم الذي يهدف إلى جذب الملايين من الزوار حول العالم من المتوقع أن يرفع وتيرة التوظيف بأعمال البناء والإشراف والإدارة وصولاً إلى الأمن والمراقبة، مشيراً إلى أنه من المرجح أن يوفر حوالي أكثر من 900 ألف وظيفة بدوام كامل للباحثين عن وظائف بالمنطقة.
ولفت إلى أن الحدث سيكون له دور في دعم ومساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة، إضافة إلى زيادة الإيرادات بالدولة حيث عند نجاحه سيتجاوز حجم عائداته نحو 17.7 مليار دولار. وأشار إلى أن دبي ستقدم نموذجاً مبهراً، حيث إنها رغم تحديات الجائحة استطاعت أن تستضيف حدثاً دولياً بمثل هذا الحجم مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية الصارمة.
وأوضح الخبير الاقتصادي والمالي علي الحمودي، لـ«الرؤية»، أن معرض إكسبو 2020 دبي سيكون بمثابة منصة مثالية لتعريف المستثمرين من جميع أنحاء العالم بفرص الاستثمار في الدولة، والتعرف على المزايا التي توفرها دبي، والتسهيلات المقدمة والتشريعات الداعمة لبدء عمل تجاري أو امتلاك عقار، بالإضافة إلى تسهيلات الحصول على الإقامة طويلة الأمد أو الجنسية.
ورجح أن يحفز معرض دبي إكسبو 2020 التنمية الاقتصادية في دبي والإمارات والمنطقة بشكل عام، كنتيجة مباشرة للزيادة الكبيرة المتوقعة في الاستثمارات في قطاعات الخدمات المالية والضيافة والسياحة والبناء والعقارات.
وبدوره، قال «علي شبدار»، رائد أعمال ومدير إقليمي لشركة زوهو بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، إن إكسبو يعزز المؤهلات والمقومات التي تتمتع بها الإمارات والتي تمكنها من أن تصبح مركزاً عالمياً للتصنيع، فهي تتميز بكونها بلداً صديقاً للأعمال والمستثمرين ورواد الأعمال من كل أنحاء العالم، فضلاً عن كونها وجهة جاذبة للاستثمارات الخارجية وبوابة رئيسية يمكن من خلالها التوسع إلى مختلف أنحاء المنطقة والعالم.
وأشار إلى إن شفافية القوانين واللوائح وسهولة مزاولة الأعمال في البلاد إضافة إلى تسهيلات الحكومة الذكية، تجعل حياتنا أسهل وتسهم في خلق بيئة مواتية لنمو وازدهار الأنشطة التجارية الصناعية.
وقال «مصطفى الجزيري» رائد الأعمال والمدير التنفيذي لشركة «هيتاشي إيه بي بي باور جريدز»، إن إكسبو 2020 دبي يدعم خريطة الطريق المحددة طويلة الأمد الاستشرافية التي وضعتها القيادة لتحقيق إنجازات نوعية شاملة على صعيد ريادة الأعمال للشباب وحثهم على إطلاق العنان لأفكارهم الابتكارية في شتى القطاعات الحيوية التي تدعم اقتصاد الدولة وازدهارها ونهضتها التنموية الشاملة.
وأكد أن المعرض سيساهم في تشجيع وتحفيز فئة الشباب ورواد الأعمال على الاستفادة من المزايا والمقومات التي توفرها الدولة لإطلاق مشاريعهم الخاصة قي مختلف القطاعات لا سيما التكنولوجيا والطاقة المتجددة والمستدامة والنظيفة. كما يسهم في ترسيخ مكانة الدولة وجهة عالمية رائدة للأعمال ومقصداً لرواد الأعمال للاستثمار في مشاريع ابتكاريه جديدة.
وقالت المؤسِّسة والرئيسة التنفيذية Sit Jump Play Event and BoxOut E-trading، زهره حبيب آل درويش، إن من فوائد إقامة إكسبو 2020 إظهار نجاح الدولة وإبداعها بالإجراءات الخاصة بمواجهة انتشار كوفيد-19، مشيرة إلى أن هذا الحدث سيؤكد للعالم ككل قوة الإمارات كدولة بالبنية التحتية وشبكة النقل والطيران وغيرها من شتى مرافق الدولة. وبينت أن هذا الحدث سيساهم أيضاً في توفير شتى وسائل الراحة للزائرين للمساعدة في خلق فرص ربح أكثر للشركات.
وأكد عضو المجلس الاستشاري الوطني لمعهد الاستثمارات والأوراق المالية البريطاني بالإمارات، وضاح الطه، لـ«الرؤية»، أن إقامة معرض إكسبو 2020 دبي في أكتوبر سيكون له انعكاس إيجابي ودور كبير في دعم قطاع السياحة والفنادق حيث يتزامن موعده مع تحسن الطقس بالبلاد وهذا سيجذب المزيد من الزائرين، متوقعاً أن يقوم الحدث في دعم قطاع الطيران وارتفاع مستويات إشغاله بشكل لافت، وخلقه لزيادة الطلب على الوحدات العقارية السكنية وجذب استثمارات أجنبية مباشرة ودعم الاقتصاد الرقمي.
ومن جانبها، قالت الخبيرة المصرفية، عواطف الهرمودي، لـ«الرؤية»، إن هذا الحدث الدولي سيكون له فوائد على مستوى العالم وعلى المستوى العربي، حيث من المتوقع أن ترتفع السيولة بالقطاع المصرفي، إضافة لتدفق المشاريع الصغيرة إلى المنطقة وزيادة التعاون مع الدول والتبادل التجاري بينها، مرجحة أن يساهم الحدث في زيادة فرص العمل للمواطنين والمقيمين، وإبراز قوة الاقتصاد الإماراتي عالمياً. وحذرت من الاختراقات للحسابات البنكية والتعامل مع الرسائل الهاتفية بحذر في تلك الفترة.
وبدوره، توقع الخبير الاقتصادي والمدير التنفيذي لشركة سولت للاستشارات المالية، طارق قاقيش، لـ«الرؤية»، أن يساهم الحدث بشكل كبير في تنشيط القطاع السياحي بدبي ودولة الإمارات بشكل عام، مبيناً أن هذا الحدث وفر فرصاً كبيرة لمشاركة القطاع الخاص بالمشاريع الحكومية، كما ساهم في زيادة فرص العمل المختلفة.
ورجح أن تبهر إمارة دبي والدولة ككل العالم والزائرين ليس فقط خلال فعاليات المعرض بل من حيث البنية التحتية من طرق، ومواصلات، واتصالات، وسهولة الأعمال التجارية، مشيراً إلى أن الحكومة قامت بإعادة التخطيط الاستراتيجي للحدث بشكل رئيسي، كما قامت بوضع خطط للتوسع في البنية التحتية خاصة ببناء الفنادق الجديدة وهو ما يؤكد أن أكثر القطاعات المستفيدة من الحدث هو قطاع الضيافة والسياحة ككل.
وقال محلل أبحاث الاستثمار لدى «سنشري فاينانشال»، يوغيش خيراجاني، إن هذا الحدث الضخم الذي يهدف إلى جذب الملايين من الزوار حول العالم من المتوقع أن يرفع وتيرة التوظيف بأعمال البناء والإشراف والإدارة وصولاً إلى الأمن والمراقبة، مشيراً إلى أنه من المرجح أن يوفر حوالي أكثر من 900 ألف وظيفة بدوام كامل للباحثين عن وظائف بالمنطقة.
ولفت إلى أن الحدث سيكون له دور في دعم ومساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة، إضافة إلى زيادة الإيرادات بالدولة حيث عند نجاحه سيتجاوز حجم عائداته نحو 17.7 مليار دولار. وأشار إلى أن دبي ستقدم نموذجاً مبهراً، حيث إنها رغم تحديات الجائحة استطاعت أن تستضيف حدثاً دولياً بمثل هذا الحجم مع الالتزام بالإجراءات الاحترازية الصارمة.
وأوضح الخبير الاقتصادي والمالي علي الحمودي، لـ«الرؤية»، أن معرض إكسبو 2020 دبي سيكون بمثابة منصة مثالية لتعريف المستثمرين من جميع أنحاء العالم بفرص الاستثمار في الدولة، والتعرف على المزايا التي توفرها دبي، والتسهيلات المقدمة والتشريعات الداعمة لبدء عمل تجاري أو امتلاك عقار، بالإضافة إلى تسهيلات الحصول على الإقامة طويلة الأمد أو الجنسية.
ورجح أن يحفز معرض دبي إكسبو 2020 التنمية الاقتصادية في دبي والإمارات والمنطقة بشكل عام، كنتيجة مباشرة للزيادة الكبيرة المتوقعة في الاستثمارات في قطاعات الخدمات المالية والضيافة والسياحة والبناء والعقارات.
وبدوره، قال «علي شبدار»، رائد أعمال ومدير إقليمي لشركة زوهو بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا، إن إكسبو يعزز المؤهلات والمقومات التي تتمتع بها الإمارات والتي تمكنها من أن تصبح مركزاً عالمياً للتصنيع، فهي تتميز بكونها بلداً صديقاً للأعمال والمستثمرين ورواد الأعمال من كل أنحاء العالم، فضلاً عن كونها وجهة جاذبة للاستثمارات الخارجية وبوابة رئيسية يمكن من خلالها التوسع إلى مختلف أنحاء المنطقة والعالم.
وأشار إلى إن شفافية القوانين واللوائح وسهولة مزاولة الأعمال في البلاد إضافة إلى تسهيلات الحكومة الذكية، تجعل حياتنا أسهل وتسهم في خلق بيئة مواتية لنمو وازدهار الأنشطة التجارية الصناعية.
وقال «مصطفى الجزيري» رائد الأعمال والمدير التنفيذي لشركة «هيتاشي إيه بي بي باور جريدز»، إن إكسبو 2020 دبي يدعم خريطة الطريق المحددة طويلة الأمد الاستشرافية التي وضعتها القيادة لتحقيق إنجازات نوعية شاملة على صعيد ريادة الأعمال للشباب وحثهم على إطلاق العنان لأفكارهم الابتكارية في شتى القطاعات الحيوية التي تدعم اقتصاد الدولة وازدهارها ونهضتها التنموية الشاملة.
وأكد أن المعرض سيساهم في تشجيع وتحفيز فئة الشباب ورواد الأعمال على الاستفادة من المزايا والمقومات التي توفرها الدولة لإطلاق مشاريعهم الخاصة قي مختلف القطاعات لا سيما التكنولوجيا والطاقة المتجددة والمستدامة والنظيفة. كما يسهم في ترسيخ مكانة الدولة وجهة عالمية رائدة للأعمال ومقصداً لرواد الأعمال للاستثمار في مشاريع ابتكاريه جديدة.
وقالت المؤسِّسة والرئيسة التنفيذية Sit Jump Play Event and BoxOut E-trading، زهره حبيب آل درويش، إن من فوائد إقامة إكسبو 2020 إظهار نجاح الدولة وإبداعها بالإجراءات الخاصة بمواجهة انتشار كوفيد-19، مشيرة إلى أن هذا الحدث سيؤكد للعالم ككل قوة الإمارات كدولة بالبنية التحتية وشبكة النقل والطيران وغيرها من شتى مرافق الدولة. وبينت أن هذا الحدث سيساهم أيضاً في توفير شتى وسائل الراحة للزائرين للمساعدة في خلق فرص ربح أكثر للشركات.