2019-07-20
قال المدير الإداري لـ"نيسان" الشرق الأوسط تييري صباغ أن الحصة السوقية لنسيان في الإمارات والتي بلغت نحو 20.1 في المئة العام الماضي تعتبر الذروة بالنسبة للشركة على مر السنوات الماضية.
وذكر أن نيسان الشرق الأوسط لديها خطط مستقبلية لرفع حصتها السوقية في منطقة الخليج إلى 20 في المئة بحلول 2022، مؤكداً أنه لا يوجد تأثير كبير لأسعار البترول على مبيعات نيسان في المنطقة وخاصة مع الخطط الاقتصادية الطموحة التي تضعها الحكومة الاتحادية والحكومات المحلية لدعم وتحفيز النمو.
وقال صباغ أن مبيعات نيسان في منطقة الشرق الأوسط ارتفعت بنسبة 1.2 في المئة العام الماضي لتصبح حصة الشركة السوقية 15.9 في المئة مقارنة بالعام 2017 والذي بلغت الحصة السوقية فيه 14.7 في المئة، إذ باعت الشركة 106.2 ألف سيارة العام الماضي، مرتفعة من 105.4 ألف سيارة للعام الذي سبقه، وجاءت هذه النتائج الإيجابية على الرغم من تراجع حجم قطاع السيارات في المنطقة من 716 ألف سيارة في العام 2017 إلى 669 ألف سيارة العام الماضي.
وذكر صباغ أن شركة نيسان كانت من أوائل شركات السيارات العالمية التي طورت فئة السيارات الكهربائية، مؤكداً بأنها ستكون متوفرة في السوق الإماراتي العام القادم.
وأشار إلى أن فئة نيسان باترول هي الأكثر مبيعاً في الإمارات ضمن فئة سيارات الدفع الرباعي، ويعتبر المواطنون الأكثر طلباً لجميع طرازات هذه السيارة ويستحوذون على نحو 70 في المئة من مبيعات وحداتها في الدولة.
وذكر أن طرازات نيسان باترول لا تزال تحظى بشعبية كبيرة في الإمارات وخاصة مع طرح ثلاث موديلات جديدة مؤخراً تتمثل بنسيان باترول غزال وباترول إكس وباترول فالكون، متوقعاً أن يبقى الطلب مرتفعاً على هذا الموديل وخاصة فئة المواطنين الذين يعتبرون أنها تلبي احتياجاتهم وتوقعاتهم.
وقال صباغ في رده على سؤال حول تطبيق الضريبة المضافة، أن السوق تجاوز موضوع فرض الضريبة المضافة منذ بداية العام 2018، مؤكداً أن السوق استطاع استيعاب الضريبة، كما يلاحظ أن السوق يمر بمرحلة استقرار منذ بداية العام الجاري يرافقه تفاؤل بالمستقبل وخاصة مع اقتراب موعد إكسبو 2020 والحوافز والقرارات الحكومية التي تدعم نمو السوق، ولا سيما أن لدى نيسان حصة صلبة وأساسية من المبيعات الحكومية ولا تزال هذه الحصة تكبر باستمرار.
وأكد صباغ على التفاؤل بتحقيق المزيد من النمو خلال العام الجاري وخاصة مع الرؤية الاقتصادية الطموحة التي تطبقها الحكومة الإماراتية، لافتاً إلى أن نيسان ستعمل على مواكبة التطور دوماً وتحقيق طموحاتها التي تتمثل بتوسيع حصتها السوقية في الدولة بغض النظر عن ركود أو ازدهار السوق.
وأفاد أن احتياجات وتوقعات العميل في الإمارات تتغير باستمرار، إذ يبدو أن شبكات التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية كان لها تأثير كبير على سلوك العميل، إذ أصبح العملاء يقومون بعملية بحث دقيقة ومفصلة عن السيارات والموديلات التي يرغبون بها قبل الذهاب إلى صالات العرض. وقال إن نحو 56 في المئة من متعاملي نيسان يبحثون عن السيارة التي يرغبون باقتنائها أون لاين عبر المواقع الإلكترونية أو حسابات "السوشيل ميديا"، إذ يجرون عملية بحث مفصلة قبل الذهاب إلى صالات العرض، وبالتالي يصل العميل إلى المعرض ولديه اطلاع كامل على السيارة وسعرها وموصفاتها.
وأكد أن الشركة تركز حالياً على التسويق الإلكتروني إذ أصبح الترويج الرقمي جزءاً لا يتجزأ من سياسة نيسان بحيث تتمكن الشركة من التواصل مع العميل بطريقة إيجابية وتحدد الحاجات التي يريدها وتلبيها بأسرع وقت ممكن، فضلاً عن التميز بخدمات البيع وما بعد البيع لتكون الأفضل والأكثر كفاءة في السوق.
وذكر أن حصة التمويل عبر البنوك يتجاوز الـ 50 في المئة، فيما يستحوذ الدفع النقدي على النسبة المتبقية، مؤكداً أن شركاء نيسان يعملون بطريقة إيجابية فيما يخص موضوع التمويل.
وذكر أن نيسان الشرق الأوسط لديها خطط مستقبلية لرفع حصتها السوقية في منطقة الخليج إلى 20 في المئة بحلول 2022، مؤكداً أنه لا يوجد تأثير كبير لأسعار البترول على مبيعات نيسان في المنطقة وخاصة مع الخطط الاقتصادية الطموحة التي تضعها الحكومة الاتحادية والحكومات المحلية لدعم وتحفيز النمو.
وقال صباغ أن مبيعات نيسان في منطقة الشرق الأوسط ارتفعت بنسبة 1.2 في المئة العام الماضي لتصبح حصة الشركة السوقية 15.9 في المئة مقارنة بالعام 2017 والذي بلغت الحصة السوقية فيه 14.7 في المئة، إذ باعت الشركة 106.2 ألف سيارة العام الماضي، مرتفعة من 105.4 ألف سيارة للعام الذي سبقه، وجاءت هذه النتائج الإيجابية على الرغم من تراجع حجم قطاع السيارات في المنطقة من 716 ألف سيارة في العام 2017 إلى 669 ألف سيارة العام الماضي.
وذكر صباغ أن شركة نيسان كانت من أوائل شركات السيارات العالمية التي طورت فئة السيارات الكهربائية، مؤكداً بأنها ستكون متوفرة في السوق الإماراتي العام القادم.
وأشار إلى أن فئة نيسان باترول هي الأكثر مبيعاً في الإمارات ضمن فئة سيارات الدفع الرباعي، ويعتبر المواطنون الأكثر طلباً لجميع طرازات هذه السيارة ويستحوذون على نحو 70 في المئة من مبيعات وحداتها في الدولة.
وذكر أن طرازات نيسان باترول لا تزال تحظى بشعبية كبيرة في الإمارات وخاصة مع طرح ثلاث موديلات جديدة مؤخراً تتمثل بنسيان باترول غزال وباترول إكس وباترول فالكون، متوقعاً أن يبقى الطلب مرتفعاً على هذا الموديل وخاصة فئة المواطنين الذين يعتبرون أنها تلبي احتياجاتهم وتوقعاتهم.
وقال صباغ في رده على سؤال حول تطبيق الضريبة المضافة، أن السوق تجاوز موضوع فرض الضريبة المضافة منذ بداية العام 2018، مؤكداً أن السوق استطاع استيعاب الضريبة، كما يلاحظ أن السوق يمر بمرحلة استقرار منذ بداية العام الجاري يرافقه تفاؤل بالمستقبل وخاصة مع اقتراب موعد إكسبو 2020 والحوافز والقرارات الحكومية التي تدعم نمو السوق، ولا سيما أن لدى نيسان حصة صلبة وأساسية من المبيعات الحكومية ولا تزال هذه الحصة تكبر باستمرار.
وأكد صباغ على التفاؤل بتحقيق المزيد من النمو خلال العام الجاري وخاصة مع الرؤية الاقتصادية الطموحة التي تطبقها الحكومة الإماراتية، لافتاً إلى أن نيسان ستعمل على مواكبة التطور دوماً وتحقيق طموحاتها التي تتمثل بتوسيع حصتها السوقية في الدولة بغض النظر عن ركود أو ازدهار السوق.
وأفاد أن احتياجات وتوقعات العميل في الإمارات تتغير باستمرار، إذ يبدو أن شبكات التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية كان لها تأثير كبير على سلوك العميل، إذ أصبح العملاء يقومون بعملية بحث دقيقة ومفصلة عن السيارات والموديلات التي يرغبون بها قبل الذهاب إلى صالات العرض. وقال إن نحو 56 في المئة من متعاملي نيسان يبحثون عن السيارة التي يرغبون باقتنائها أون لاين عبر المواقع الإلكترونية أو حسابات "السوشيل ميديا"، إذ يجرون عملية بحث مفصلة قبل الذهاب إلى صالات العرض، وبالتالي يصل العميل إلى المعرض ولديه اطلاع كامل على السيارة وسعرها وموصفاتها.
وأكد أن الشركة تركز حالياً على التسويق الإلكتروني إذ أصبح الترويج الرقمي جزءاً لا يتجزأ من سياسة نيسان بحيث تتمكن الشركة من التواصل مع العميل بطريقة إيجابية وتحدد الحاجات التي يريدها وتلبيها بأسرع وقت ممكن، فضلاً عن التميز بخدمات البيع وما بعد البيع لتكون الأفضل والأكثر كفاءة في السوق.
وذكر أن حصة التمويل عبر البنوك يتجاوز الـ 50 في المئة، فيما يستحوذ الدفع النقدي على النسبة المتبقية، مؤكداً أن شركاء نيسان يعملون بطريقة إيجابية فيما يخص موضوع التمويل.