2021-08-11
غلب الارتفاع على أداء الدولار الأمريكي في تعاملات اليوم الأربعاء، حيث ينتظر المتداولون بيانات التضخم الأمريكية ويراهنون على أن القراءة المرتفعة قد تضغط على بنك الاحتياطي الفيدرالي للتراجع عن دعم السياسة.
وفي ذلك التوقيت، زاد المؤشر الأمريكي للدولار الذي يقيس أداء الورقة الخضراء أمام سلة من 6 عملات رئيسية بنسبة 0.11% مسجلاً 93.162 نقطة.
وارتفع الدولار مقابل الين الياباني 0.19% مسجلاً 110.78 ين، كما زادت الورقة الخضراء مقابل الفرنك السويسري 0.13% عند 0.9235 فرنك. وانخفض اليورو أمام الورقة الخضراء بنسبة 0.07% مسجلاً 1.1712 دولار، كما تراجع الجنيه الاسترليني بنسبة 0.17% مقابل الدولار عند 1.3819 دولار.
وحصل الدولار بالفعل على دفعة من بيانات الوظائف الأمريكية القوية الأسبوع الماضي ومن التصريحات الأخيرة لمسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي التي ألمحت إلى أن تناقص شراء الأصول أصبح مطروحاً، كما يمكن أن يؤدي ارتفاع التضخم إلى زيادة التوقعات برفع أسعار الفائدة العام المقبل.
وقال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن الضغوط التضخمية من المرجح أن تكون مؤقتة ومرتبطة بإعادة الانفتاح الاقتصادي، لكن التجار ما زالوا يعتقدون أن ارتفاع الرقم قد يحفز الجدل في مجلس الاحتياطي الفيدرالي خاصة مع بدء تحول خطاب السياسة.
وقال مسؤولان في مجلس الاحتياطي الفيدرالي يوم الاثنين إن التضخم وصل بالفعل إلى مستوى يمكن أن يفي بإحدى مراحل الاختبار لبداية رفع أسعار الفائدة - على الرغم من اعتراض تشارلز إيفانز، الثالث، يوم الثلاثاء.
وإلى جانب بيانات التضخم، المقرر إصدارها في وقت لاحق من اليوم، ستتم مراقبة خطاب رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي لمدينة كانساس سيتي إستر جورج عن كثب، وكذلك الانتشار العالمي المقلق لمتغير دلتا لفيروس كورونا.
وفي ذلك التوقيت، زاد المؤشر الأمريكي للدولار الذي يقيس أداء الورقة الخضراء أمام سلة من 6 عملات رئيسية بنسبة 0.11% مسجلاً 93.162 نقطة.
وارتفع الدولار مقابل الين الياباني 0.19% مسجلاً 110.78 ين، كما زادت الورقة الخضراء مقابل الفرنك السويسري 0.13% عند 0.9235 فرنك. وانخفض اليورو أمام الورقة الخضراء بنسبة 0.07% مسجلاً 1.1712 دولار، كما تراجع الجنيه الاسترليني بنسبة 0.17% مقابل الدولار عند 1.3819 دولار.
وحصل الدولار بالفعل على دفعة من بيانات الوظائف الأمريكية القوية الأسبوع الماضي ومن التصريحات الأخيرة لمسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي التي ألمحت إلى أن تناقص شراء الأصول أصبح مطروحاً، كما يمكن أن يؤدي ارتفاع التضخم إلى زيادة التوقعات برفع أسعار الفائدة العام المقبل.
وقال رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إن الضغوط التضخمية من المرجح أن تكون مؤقتة ومرتبطة بإعادة الانفتاح الاقتصادي، لكن التجار ما زالوا يعتقدون أن ارتفاع الرقم قد يحفز الجدل في مجلس الاحتياطي الفيدرالي خاصة مع بدء تحول خطاب السياسة.
وقال مسؤولان في مجلس الاحتياطي الفيدرالي يوم الاثنين إن التضخم وصل بالفعل إلى مستوى يمكن أن يفي بإحدى مراحل الاختبار لبداية رفع أسعار الفائدة - على الرغم من اعتراض تشارلز إيفانز، الثالث، يوم الثلاثاء.
وإلى جانب بيانات التضخم، المقرر إصدارها في وقت لاحق من اليوم، ستتم مراقبة خطاب رئيس البنك الاحتياطي الفيدرالي لمدينة كانساس سيتي إستر جورج عن كثب، وكذلك الانتشار العالمي المقلق لمتغير دلتا لفيروس كورونا.