2019-01-07
ارتفع سوقا دبي وأبوظبي بنسبة 0.12 في المئة و0.21 في المئة على التوالي في جلسة أمس، مع اقتناص المستثمرين للأسهم الصغيرة الجذابة في سوق دبي، وتأثير صعود القطاع المصرفي في سوق أبوظبي.
ورأى المحلل المالي وليد الخطيب أن حركة الأسهم كانت إيجابية أمس مع توزيع التداولات على عدد كبير من الأسهم في سوق دبي.
ولفت إلى أن الأسواق تلقت دعماً من تعافي الأسواق العالمية وارتفاع النفط، كما أكد استمرار نشاط المضاربة واقتناص الصفقات المتعلقة بالأسهم الصغيرة التي يقل سعرها عن الدرهم، كأسهم شركة «جي أف أتش» والاتحاد العقارية و«دي أكس بي» وسلامة في سوق دبي المالي، وأسهم دانة غاز وإشراق في سوق أبوظبي للأوراق المالية.
ورأى أن المحافظ الكبرى مطالبة بضخ سيولة في الأسواق لترسيخ عمقها، كما رأى أن التوقعات بشأن تسارع النمو الاقتصادي في الدولة ترجح ارتفاع الأسهم، كما ربط تعافي الأسواق في الأشهر المقبلة بنتائج سنوية قوية.
وأغلق سوق دبي مرتفعاً عند 2531 نقطة أمس، بالتزامن مع صعود السيولة إلى 148.8 مليون درهم، مقارنة بـ 128.4 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وارتفع قطاع السلع الاستهلاكية 5.3 في المئة بعد ارتفاع سهم «دي أكس بي إي» 6.12 في المئة، وصعد قطاع التأمين 2.7 في المئة بعد ارتفاع سهم سلامة 4.9 في المئة.
وصعد قطاع البنوك نحو 0.8 في المئة بعد تقدم سهم بنك دبي الإسلامي 1.4 في المئة وسهم «جي أف أتش» 7.3 في المئة.
وفي المقابل، تراجع قطاع العقار 0.3 في المئة بعد فقدان سهم إعمار واحداً في المئة.
وبلغ صافي استثمار الأجانب في سوق دبي نحو 4.8 مليون درهم كمحصلة شراء وصافي استثمار الأفراد 11.8 مليون درهم كمحصلة شراء أيضاً.
وارتفع سوق أبوظبي إلى 4904 نقاط بقيادة قطاع البنوك بالتزامن مع تراجع السيولة إلى نحو 71.6 مليون درهم، مقارنة بنحو 122.9 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وكسب قطاع البنوك نحو 0.6 في المئة بعد ارتفاع سهم بنك أبوظبي الأول 0.6 في المئة.
وصعد قطاع الطاقة نحو 0.7 في المئة بعد صعود سهم دانة غاز 1.7 في المئة، وتقدم القطاع العقاري نحو 0.2 المئة، فيما تراجع قطاع الخدمات المالية 4.5 في المئة.
ورأى المحلل المالي وليد الخطيب أن حركة الأسهم كانت إيجابية أمس مع توزيع التداولات على عدد كبير من الأسهم في سوق دبي.
ولفت إلى أن الأسواق تلقت دعماً من تعافي الأسواق العالمية وارتفاع النفط، كما أكد استمرار نشاط المضاربة واقتناص الصفقات المتعلقة بالأسهم الصغيرة التي يقل سعرها عن الدرهم، كأسهم شركة «جي أف أتش» والاتحاد العقارية و«دي أكس بي» وسلامة في سوق دبي المالي، وأسهم دانة غاز وإشراق في سوق أبوظبي للأوراق المالية.
ورأى أن المحافظ الكبرى مطالبة بضخ سيولة في الأسواق لترسيخ عمقها، كما رأى أن التوقعات بشأن تسارع النمو الاقتصادي في الدولة ترجح ارتفاع الأسهم، كما ربط تعافي الأسواق في الأشهر المقبلة بنتائج سنوية قوية.
وأغلق سوق دبي مرتفعاً عند 2531 نقطة أمس، بالتزامن مع صعود السيولة إلى 148.8 مليون درهم، مقارنة بـ 128.4 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وارتفع قطاع السلع الاستهلاكية 5.3 في المئة بعد ارتفاع سهم «دي أكس بي إي» 6.12 في المئة، وصعد قطاع التأمين 2.7 في المئة بعد ارتفاع سهم سلامة 4.9 في المئة.
وصعد قطاع البنوك نحو 0.8 في المئة بعد تقدم سهم بنك دبي الإسلامي 1.4 في المئة وسهم «جي أف أتش» 7.3 في المئة.
وفي المقابل، تراجع قطاع العقار 0.3 في المئة بعد فقدان سهم إعمار واحداً في المئة.
وبلغ صافي استثمار الأجانب في سوق دبي نحو 4.8 مليون درهم كمحصلة شراء وصافي استثمار الأفراد 11.8 مليون درهم كمحصلة شراء أيضاً.
وارتفع سوق أبوظبي إلى 4904 نقاط بقيادة قطاع البنوك بالتزامن مع تراجع السيولة إلى نحو 71.6 مليون درهم، مقارنة بنحو 122.9 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وكسب قطاع البنوك نحو 0.6 في المئة بعد ارتفاع سهم بنك أبوظبي الأول 0.6 في المئة.
وصعد قطاع الطاقة نحو 0.7 في المئة بعد صعود سهم دانة غاز 1.7 في المئة، وتقدم القطاع العقاري نحو 0.2 المئة، فيما تراجع قطاع الخدمات المالية 4.5 في المئة.