2018-12-31
تباين أداء الأسواق المحلية في ظل شح السيولة خلال جلسة أمس مع ارتفاع طفيف لمؤشر سوق دبي بنسبة 0.04 في المئة، مع ظهور مضاربات على بعض الأسهم الصغيرة والمتوسطة، فيما تراجع سوق أبوظبي 0.16 في المئة بضغط من القطاع المصرفي.
وقال المحلل المالي أيمن الخطيب إن سوق دبي شهد نشاطاً للمضاربين، مضيفاً أن المضاربين يستهدفون أيضاً بعض الأسهم الصغيرة، التي يقلّ سعرها عن الدرهم، مشيراً إلى أن سهمي «جي إف إتش» المرتفع بنسبة كبيرة و«الاتحاد العقارية» المرتفع بنسبة طفيفة استحوذا وحدهما على أكثر من نصف السيولة في سوق دبي.
وأضاف أن سهم «جي إف إتش» لا يزال يستفيد من تصريحات الشركة الأسبوع الماضي أن أداءها المالي جيد، لكنه يرى أن السيولة تبقى متدنية ما يظهر حذر المتعاملين.
وفي العاصمة، ما زال مسار سوق أبوظبي متبايناً عن سوق دبي، لكنه على الرغم من تراجع المؤشر العام في جلسة أمس، يتجه صعوداً على المدى الطويل من الناحية الفنية.
وصعد سوق دبي إلى 2470 نقطة مع تراجع السيولة إلى 89.8 مليون درهم، مقارنة مع 160.4 مليون درهم في الجلسة السابقة، وارتفع القطاع العقاري 0.5 في المئة بعد تقدم سهم إعمار 0.25 في المئة.
وارتفع قطاع السلع الاستهلاكية 2.23 في في المئة بعد تقدم سهم «دي إكس بي أي» 2.6 في المئة، وكسب قطاع التأمين 1.65 في المئة بعد صعود سهم سلامة 3.77 في المئة، في المقابل فقد قطاع البنوك نحو 0.3 في المئة بعد انخفاض سهم بنك دبي الإسلامي 0.8 في المئة، وعلى الرغم من ارتفاع سهم «جي إف إتش» 9.2 في المئة، وانخفض قطاع النقل 0.5 في المئة.
وبلغ صافي استثمار الإماراتيين في سوق دبي نحو 2.3 مليون درهم محصلة شراء، وصافي استثمار الأفراد 7.7 مليون درهم محصلة شراء أيضاً.
أما سوق أبوظبي للأوراق المالية فتراجع إلى 4823 نقطة بضغط من القطاع المصرفي مع تدني السيولة إلى 40.8 مليون درهم مقارنة مع نحو 49.4 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وانخفض قطاع البنوك 0.5 في المئة بعد تراجع سهم بنك أبوظبي الأول 0.6 في المئة.
في المقابل، ارتفع قطاع الطاقة 3.2 في المئة بعد قفزة سهم طاقة 11.1 في المئة، وقفز قطاع السلع الاستهلاكية 6.9 في المئة بعد ارتفاع سهم أغذية 11.5 في المئة، وكسب القطاع العقاري نحو 0.23 في المئة بعد تقدم سهم إشراق 3.3 في المئة.
وقال المحلل المالي أيمن الخطيب إن سوق دبي شهد نشاطاً للمضاربين، مضيفاً أن المضاربين يستهدفون أيضاً بعض الأسهم الصغيرة، التي يقلّ سعرها عن الدرهم، مشيراً إلى أن سهمي «جي إف إتش» المرتفع بنسبة كبيرة و«الاتحاد العقارية» المرتفع بنسبة طفيفة استحوذا وحدهما على أكثر من نصف السيولة في سوق دبي.
وأضاف أن سهم «جي إف إتش» لا يزال يستفيد من تصريحات الشركة الأسبوع الماضي أن أداءها المالي جيد، لكنه يرى أن السيولة تبقى متدنية ما يظهر حذر المتعاملين.
وفي العاصمة، ما زال مسار سوق أبوظبي متبايناً عن سوق دبي، لكنه على الرغم من تراجع المؤشر العام في جلسة أمس، يتجه صعوداً على المدى الطويل من الناحية الفنية.
وصعد سوق دبي إلى 2470 نقطة مع تراجع السيولة إلى 89.8 مليون درهم، مقارنة مع 160.4 مليون درهم في الجلسة السابقة، وارتفع القطاع العقاري 0.5 في المئة بعد تقدم سهم إعمار 0.25 في المئة.
وارتفع قطاع السلع الاستهلاكية 2.23 في في المئة بعد تقدم سهم «دي إكس بي أي» 2.6 في المئة، وكسب قطاع التأمين 1.65 في المئة بعد صعود سهم سلامة 3.77 في المئة، في المقابل فقد قطاع البنوك نحو 0.3 في المئة بعد انخفاض سهم بنك دبي الإسلامي 0.8 في المئة، وعلى الرغم من ارتفاع سهم «جي إف إتش» 9.2 في المئة، وانخفض قطاع النقل 0.5 في المئة.
وبلغ صافي استثمار الإماراتيين في سوق دبي نحو 2.3 مليون درهم محصلة شراء، وصافي استثمار الأفراد 7.7 مليون درهم محصلة شراء أيضاً.
أما سوق أبوظبي للأوراق المالية فتراجع إلى 4823 نقطة بضغط من القطاع المصرفي مع تدني السيولة إلى 40.8 مليون درهم مقارنة مع نحو 49.4 مليون درهم في الجلسة السابقة.
وانخفض قطاع البنوك 0.5 في المئة بعد تراجع سهم بنك أبوظبي الأول 0.6 في المئة.
في المقابل، ارتفع قطاع الطاقة 3.2 في المئة بعد قفزة سهم طاقة 11.1 في المئة، وقفز قطاع السلع الاستهلاكية 6.9 في المئة بعد ارتفاع سهم أغذية 11.5 في المئة، وكسب القطاع العقاري نحو 0.23 في المئة بعد تقدم سهم إشراق 3.3 في المئة.